يعتبر الحمل أثناء المراهقة حملا شديد الخطورة على الأم وعلى الطفل، ويمكن تلخيص آثار حمل المراهقات كالتالي:
أ- في المراهقات المتزوجات:
- ارتفاع ضغط الدم الناجم عن العمل.
- فقر الدم وسوء التغذية.
- عدم التناسب بين حجم رأس الجنين وسعة الحوض.
- النواسير المثانية المهبلية والمستقيمية المهبلية.
- طول مدة الولادة.
- تعسر الولادة.
- تأخر نمو الجنين.
- الخداج أي الولادة المبتسرة.
- الوفيات حوالي الولادة.
ب- في المراهقات غير المتزوجات:
نفس المشكلات السابقة الذكر مضافًا إليها ما يلي:
- الإحساس بالذنب واحتقار الذات نتيجة ارتكاب فعل محرم.
- زيادة احتمالات الإجهاض مع محاولة إخفائه ( لا يعلن عنه إلا فيما بعد وعندما يكون الحمل في مرحلة متقدمة وعليه يكون الخطر أكبر).
- ترك المدرسة (إنهاء التعليم).
- اتخاذ إجراءات ضد الفتاة تتعلق بالشرف.
- المشكلات النفسية.
ج- في الأطفال المولودين لأمهات مراهقات:
- انخفاض الوزن نتيجة للولادة المبكرة.
- الوفاة قبل إتمام سن العام.
- سوء تغذية الرضيع.
- ارتفاع معدل وفيات الرضع المولودين لأمهات مراهقات بنسبة 33% بالمقارنة بمعدل وفيات الرضع المولودين لأمهات بلغن العشرين أو تجاوزنها.
- انخفاض معدل الذكاء.
- انخفاض المستوى التغذوي ومستوى الأداء المدرسي.
- خطر التخلي عن الطفل وتحوله إلى متشرد أو الوقوع في براثن الفقر والانحراف بالإضافة إلى سوء الصحة.
د- في العائلات التي تكون ربتها مراهقة:
- ترك المدرسة بسبب الحمل.
- زيادة احتمالات إنجاب مزيد من الأطفال على مدى العمر. والاعتماد على الوالدين.
- قلة الاستقرار بسبب الزيجات التي يتم الترتيب لها عادة من دون موافقة الفتاة المراهقة.
هـ- في الأب المراهق:
- ترك المدرسة للتفرغ لإعالة الأسرة.
- القبول بأعمال منخفضة الدخل.
و- أخطر عواقب الحمل قبل سن السادسة عشرة:
- عدم التناسب بين حجم رأس الجنين وسعة الحوض.
- الناسور المثاني المهبلي.
- الناسور المستقيمي المهبلي.
ز- مضاعفات الحمل:
- في حالة الحمل قبل سن السادسة عشرة يكون حجم الحوض ونضجه ما يزالان فى طورهما الطفولي.
- تباطؤ نمو الجنين.
- انخفاض وزن المولود بسبب الخداع ( الولادة المبسترة).
- الوفاة حوالي الولادة.
ح- مضاعفات الإجهاض أثناء المراهقة:
- النزف.
- فقر الدم.
- الإنتان (الخراج) الدموي.
- التسمم الدموي.
- الإنتان الحوضي.
- العقم الثانوي.
- تمزق عنق الرحم والمهبل.
- انثقاب الرحم أو الأمعاء.