د. عبد الرحيم عمران - د. غادة الحافظ
- الأمراض المنقولة جنسيا من اللعنات التي تحيق بالبشر فهي تجلب الخزي والعار على ضحاياها.
- هذه الأمراض يمكن أن تصيب أي شخص لا فرق في ذلك بين ذكر أو أنثى أو صغير أو كبير أو غنى وفقير.
- هذه الأمراض يمكن أن تحدث نتيجة لاتصال جنسي واحد لا غير .
- يمكن التقاط هذه الأمراض من أشخاص مصابين بالعدوى رغم ما يوحى به مظهرهم من النظافة والثقافة والثراء.
- قد لا تكون أعراض هذه الأمراض ظاهرة على بعض الأشخاص المصابين بها .
- يمكن أن يكون الشخص مصابا بأكثر من واحد من هذه الأمراض في نفس الوقت.
- من بين الضحايا الأبرياء الذين يمكن أن يلتقطوا هذا المرض الزوجات الغافلات للمصابين بالعدوى بسبب دم أمه المصابة (مثل الإيدز والزهري) وأثناء الولادة (وصول المكورات البنية لعين الوليد مما قد يسبب لع العمى)
- لا يوجد الآن علاج يشفى من الإيدز أو الحلأ (الهربس) أو التهابات الكبد الفيروسي الوبائي.
- في حالة الاشتباه بتعرض فتى أو فتاة لأحد هذه الأمراض بطريق الخطأ أو بالا كراه (الاغتصاب) فإنه يجب السعي للحصول على الرعاية الطبية والنفسية الفورية والعاجلة .
- كذلك يوصى في حالة تشخيص الأمراض المنقولة جنسيا في أحد الزوجين بمعالجة كلا الزوجين وإلا عادت العدوى من جديد .
علامات يتعين البحث عنها للتأكد من الإصابة بالأمراض المنقولة جنسيًا أو عدم الإصابة بها:
المصدر:
- سلسلة التثقيف الصحي للمراهقين/ المجلس القومي للأمومة والطفولة.
ساحة النقاش