أمى كانت رايحة تجيب الداية علشان تطاهر أختى الصغيرة، لكن أمى قالت لازم تتطاهرى معاها علشان إنتى الكبيرة، والداية لما جات وشافتنى قالت مفيش فيها أى حاجة علشان أقطعها، لكن أمى صممت ومسكونى والداية طاهرتنى وجارت علىََّ وحصل لى نزيف كتير قوى، أختى أتطاهرت وصحيت على طول، لكن أنا تعبت وجابوا لى الدكتور من الوحدة وإدانى حقن، وكانوا بيشيلوا جلابية ويحطوا جلابية، والدكتور كان هايودى الداية فى داهية وهايتسبب لها فى الأذى.
بعد كدة فضل الجرح يمدد ويورم كذا مرة، قعدت حوالى شهرين وأنا تعبانة، ومن ساعتها وأنا باكره اليوم ده، وعمرى ما نسيت إن أمى هى السبب فى تعبى، كنت أول مااشوفها أتضايق منها لغاية ما ماتت، وأنا علشان كده مش عايزة أشوف أى بنت بتمر باللى أنا مريت بيه.
نشرت فى 28 يناير 2009
بواسطة yomgedid
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع
20,493,546
مقالات مختارة
- المراهنات الإلكترونية آفة رقمية تهدد الأسرة
- وسائل التواصل سلاح ذو حدين في مواجهة الشائعة
- الاستخدام الأمثل للتكنولوجيا
- المستقبل يتجدد في الجامعات التكنولوجية وكليات الذكاء الاصطناعي
- الابتزاز الإلكتروني .. الوعى والاستخدام الآمن سبيلا الحماية منه
- داخل القاهرة .. خروجات عائلية غير مكلفة
- العلمين .. تدعو العالم لصيف ممتع
- الترشيد عند الفراعنة
- كيف نواجه التنمر الإلكتروني؟
- اليوم العالمي للخدمة العامة- أ.د.أحمد السيد الدقن
ساحة النقاش