اكتشفت فتاة أن إحدى عماتها مصابة بسرطان الثدي، وسمعت أن وجود سوابق للإصابة بهذا المرض في الأسرة يزيد من احتمالات بالمرض هي أيضًا.

صحيح أن وجود سوابق للإصابة بسرطان الثدي في الأسرة يزيد من تعرض نساء الأسرة الأخريات للخطر. ومع ذلك فهذا المرض غير منتشر، كما أن هناك احتياطات يمكن لقريبات المريضة اتخاذها، وتشمل هذه الاحتياطات ما يلي:

  • تجنب السمنة والأغذية الغنية بالدهنيات .
  • تجنب التدخين أو الإقلاع عنه.
  • تعلم كيفية الفحص الذاتي للثدي وإجراء هذا الفحص بالفعل مرة كل شهر.
  • إجراء صورة شعاعية للثدي للمرة الأولى عند بلوغ الأربعين أو بعدها بفترة قريبة.
  • إجراء صورة شعاعية للثدي مرة كل عام إلى عامين بعد سن الخمسين.
  • ضرورة الحصول على الرعاية الطبية الدقيقة متى اشتبه بالإصابة بالمرض فإذا كانت الآفة الموجودة في الثدي كتلة صغيرة فإنه ينبغي استئصالها جراحيًا بالإضافة إلى الأنسجة المحيطة بها، على أن يعقب ذلك المعالجة الكيميائية. وتشمل الاحتياطات أيضًا إجراء جراحة لإزالة العقد الليمفاوية الموجودة في الإبط في نفس الجانب. ويزال الثدي كله (ويسمى ذلك باستئصال الثدي) في حالة الآفات الأكبر، وقد يتلو ذلك المعالجة الكيميائية.

المصدر:

  • سلسلة التثقيف الصحي للمراهقين/ المجلس القومي للطفولة والأمومة.
yomgedid

بوابة "يوم جديد"

  • Currently 360/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
121 تصويتات / 2182 مشاهدة

ساحة النقاش

ابحث

تسجيل الدخول

معبد الأقصر