إعداد: إيناس عقاب
يرى الخبراء أن الحل ليس سهلا ويحتاج لعلاج من جذور المشكلة يتمثل في:
- تشجيع الاستثمارات التي تؤدي إلى زيادة المصانع والمشروعات مما يزيد من فرص العمل.
- القضاء على مشكلة الانفجار السكاني الذي يبتلع كافة جهود التنمية.
- الاهتمام بتحسين النظام التعليمي مما يوفر العمالة الماهرة المدربة.
- تشجيع المشروعات الصغيرة الصناعية والزراعية والخدمية، ودعمها من قبل الدولة لتشجيع الشباب على الإقبال على هذه المجالات الجديدة.
- تشجيع العمل الحر لتغيير الفكر الذي كان سائدًا وهو أن الحكومة هي المسئولة عن تشغيل الخريجين.
- تحسين النظام الاقتصادي.
وعلى الجانب الآخر، يرى الشباب الذي يعاني من تلك المشكلة أن الحل يتمثل في أكثر من شكل، منها:
- توفير فرص عمل جديدة للشباب؛ وهذا هو الحل الأمثل الذي تعلنه كافة الحكومات المتتابعة.
- تشجيع الاستثمار الذي سيؤدي إلى نمو فرص العمالة.
- تخفيض الأجور لبعض الموظفين ذوى الرواتب العالية والتي لا تتناسب تمامًا مع مجهوداتهم ومهاراتهم وبالتالي سينعكس ذلك على زيادة في الميزانية تؤدي بدورها إلى زيادة في توفير فرص العمل.
- تقديم سن التقاعد وتوفير أماكن كبار السن للجيل الجديد.
- تشجيع الهجرة إلى الخارج للبحث عن فرص عمل.
ساحة النقاش