إعداد: إيناس عقاب

يرى الخبراء أن الحل ليس سهلا ويحتاج لعلاج من جذور المشكلة يتمثل في:

  • تشجيع الاستثمارات التي تؤدي إلى زيادة المصانع والمشروعات مما يزيد من فرص العمل.
  • القضاء على مشكلة الانفجار السكاني الذي يبتلع كافة جهود التنمية.
  • الاهتمام بتحسين النظام التعليمي مما يوفر العمالة الماهرة المدربة.
  • تشجيع المشروعات الصغيرة الصناعية والزراعية والخدمية، ودعمها من قبل الدولة لتشجيع الشباب على الإقبال على هذه المجالات الجديدة.
  • تشجيع العمل الحر لتغيير الفكر الذي كان سائدًا وهو أن الحكومة هي المسئولة عن تشغيل الخريجين.
  • تحسين النظام الاقتصادي.

وعلى الجانب الآخر، يرى الشباب الذي يعاني من تلك المشكلة أن الحل يتمثل في أكثر من شكل، منها:

  • توفير فرص عمل جديدة للشباب؛ وهذا هو الحل الأمثل الذي تعلنه كافة الحكومات المتتابعة.
  • تشجيع الاستثمار الذي سيؤدي إلى نمو فرص العمالة.
  • تخفيض الأجور لبعض الموظفين ذوى الرواتب العالية والتي لا تتناسب تمامًا مع مجهوداتهم ومهاراتهم وبالتالي سينعكس ذلك على زيادة في الميزانية تؤدي بدورها إلى زيادة في توفير فرص العمل.
  • تقديم سن التقاعد وتوفير أماكن كبار السن للجيل الجديد.
  • تشجيع الهجرة إلى الخارج للبحث عن فرص عمل.
yomgedid

بوابة "يوم جديد"

  • Currently 382/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
127 تصويتات / 5498 مشاهدة
نشرت فى 12 أكتوبر 2008 بواسطة yomgedid

ساحة النقاش

aluplant
<p class="MsoNormal" style="margin: 0in 0in 0pt;" dir="rtl">بسم الله الرحمن الرحيم (وعلمناه صنعة لبوس لكم) . قصتى تبدء بأننى قد أمتهنت مهنة فنى ألومنيوم بعد حصولى على دبلوم صناعى وقد أتقنت هذه المهنة وأحببتها وعملت فى ورشة أصحابها شركاء وزاد دخلى بحيث أقدمت على الزواج وعندها أختلف الشركاء وأصبحت بلا عمل ولدى ألتزمات الزواج وتقلبت فى أعمال أخرى ولكنها لم تحقق لى الوفاء بأعباء الزواج وأشارت لى خطيبتى بالذهاب إلى أحدى المدن الجديدة فلمن يعمل بها يحصل على شقة وبالفعل ذهبت وأنعم الله علينا بوظيفة وشقة والمدينة فى وقتها صحراء حتى مياه الشرب كنا نحضرها من القاهرة وراتب الوظيفة لايكفى الأقساط ومصاريف المعيشة وبدأت فى العمل بالمصانع فترة ثانيةثم عملت سائقا على تاكسى وبعد فترة من الزمن وبدءت المدينة تأهل ببعض السكان وعلم أحد زملائى بأننى أعمل فنى ألومنيوم فطلب منى أن أقوم بتصنيع بلكونة وشباك لشقته وقد قمت بالتصنيع يدويا بدون منشار كهربائى ( ديسك ) وأستهلك من الوقت ثلاثة أيام فى التفصيل فقط وقد رزقنى الله قوة الصبر والجلد والتغلب على الصعاب بما فيها عدم&nbsp;توفر الأدوات اللزامة لأنجاز عملى فكنت انفذ الأعمال يدويا وهذا من الناحية العملية شبه مستحيل ولكن وفقنى الله وكانت بمثابة دفعة للعجلة .هذا أهداء للشباب الا يبحث عن عمل مريح ولكن ليتعلم اآ صنعة ليحميه الله بها من الفقر.</p> <p class="MsoNormal" style="margin: 0in 0in 0pt;" dir="rtl">* أما الدولة فيجب أن تساعد من يتقن صنعة من الشباب&nbsp; بتوفير أدوات للتصنيع وألا يطاردهم رجالها أمن صناعى وتأمينات وضرائب وتراخيص وبيئة وتموين....الخ .فمعظم هؤلاء حجر عثرة فى طريق الشباب يجذبوه لأسفل بما يفرضوه عليه من رشاوى أو إتاوات وحتى لو لم توفر الدولة أدوات فلتكف أيدى هؤلاء عنهم . وعندما يشتد عودهم من الممكن أن يدفع كل ماهو مطلوب منه&nbsp; فى جهة واحدة وليكن مكاتب البريد وألا يتعاملون مع موظفى الجهات مباشرة . وما أريد إلا الأصلاح ماأستطعت</p> <p>&nbsp;</p>

ابحث

تسجيل الدخول

معبد الأقصر