<!--<!--<!-- يعكف فريق من العلماء الأمريكيين على تصميم أنف صناعي يحاكى عمل الأنف البشري، حيث توصلوا إلى تصميم جهاز يدخل في صناعته مواد بروتينية – يمكنه انتاج كميات كبيرة من المستقبلات الشمية.
يذكر أن الأنف البشرى يحتوى على ملايين من هذه المستقبلات أو الجزيئات الدقيقة، وهي حوالي "300" نوع توجد في الأغشية المخاطية لتجويف.
كما يتمكن الأنف البشرى من التقاط مركبات من جزيئات دقيقة للغاية يتمكن المخ بعد ذلك من تفسيرها ومنح الاحساس برائحتها.
ويقول العلماء أن اختراعهم يساعد في تشخيص أمراض مثل سرطان المثانة والجلد والرئتين حيث تصدر عنها جزئيات ذات رائحة معينة يمكن رصدها.
ساحة النقاش